افضلية الأنثى على الذكر و ليس الذكر كالانثى
لطالما اعتقد الكثير من الناس أن الذكر أفضل من الأنثى لكن في القرآن الكريم في قول الله تعالى: {فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت وليس الذكر كالأنثى} بحكم قواعد اللغة العربية والبلاغة فإن الأنثى مفضلة على الذكر.
فلبلاغة تقتضي وتستوجب أن يكون المشبه به أعظم من المشبه
وأيضا في قول الله تعالى (والله أعلم بما وضعت) تدل على عظم ورفعة ما وضعت، والتي هي مريم عليها السلام.. والله أعلم.
و مع العلم بدقة الله تعالى في كتابه كدقته في خلق كونه، وعلى ذلك بحسب قواعد اللغة العربية، فالأنثى تكون أفضل، وذلك لوقوعها في موضع المشبه به .
وهدا قول اللغوي المعروف الدكتور فاضل السمرائي
التسميات
المريد