ما هي الصلاة
ماذا نقول في الصلاة و ماهي كيفية الصلاة و ماحكم الصلاة و ما اهمية الصلاة و ماهي شروط الصلاة و ما الفرق بين الرسم القرآني لكلمة الصلاة في القرآن هل هذا الفرق لا يعني شيئا ام هناك مافاهيم لا يعلمها الكثير من المسلمين
رفع
اللبس بين قوله تعالى في سورة الماعون (فويل للمصلين * الذين هم عن صلاتهم
ساهون) واعتبار هذا القول موجهاً للمتقاعس عن أداء الصلاة بأوقاتها، كما
ترى كتب التفسير، وبين قوله تعالى في سورة المرسلات (ويل يؤمئذ للمكذبين * …
* كذلك نفعل بالمجرمين).
واللبس يتلخص في أن الله سبحانه يتوعد المؤمن المتقاعس عن الصلاة بالويل (وهو واد سحيق من وديان جهنم)، ويتوعد به في ذات الوقت
المجرمين المكذبين. ومن المستحيل أن يستوي في عدل الله سبحانه المسلم المؤمن المقصر في أداء الشعائر، والمكذب المجرم الكافر بوجود الله والمنكر للبعث ولليوم الآخر، وهو الذي يقول في محكم تنزيله:
- (أفنجعل المسلمين كالمجرمين * مالكم كيف تحكمون) القلم 35، 36.
والحل في رأينا،
يكمن في مفهوم الصلاة ذاتها.فقد وردت الصلاة في التنزيل الحكيم بمعنيين محددين يختلف أحدهما عن الآخر في الشكل، ويلتقي معه في المضمون، فالصلاة في الحالتين صلة بين العبد وربه أساسها الدعاء. ولكن هذه الصلة أخذت منذ ابراهيم شكلين هما:
1 – صلة بين العبد وربه قالبها الدعاء، لا تحتاج إلى إقامة وطقوس، يؤديها كل إنسان له بالله صلة على طريقته الخاصة. (وقد وردت في التنزيل الحكيم الصلاة” بالألف).
2 – صلة بين العبد وربه، لها طقوس وحركات محددة خاصة بها، كالقيام والركوع والسجود والقراءة، وتحتاج إلى إقامة، أي على الإنسان أن يقوم ليؤديها. ( وقد وردت في التنزيل الحكيم “الصلوة” بالواو). وهي من شعائر الإيمان.
فإذا أردنا أن نفرق بين كل من هذين المعنيين في التنزيل الحكيم، فما علينا إلا أن ننظر في قوله تعالى:
- (رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلوة وإيتاء الزكاة، يخافون يوماً تتقلب فيه القلوب والإبصار) النور 37. هنا الصلوة (بالواو). وفي قوله تعالى:
- (ألم تر أن الله يسبح له من في السموات والأرض والطير صافات كل قد علم صلاته وتسبيحه، والله عليم بما يفعلون) النور 41. هنا الصلاة (بالألف).
ونلاحظ أن الصلوة وردت في الآية الأولى بالواو، وبعد فعل الإقامة، ونفهم هنا أنها بمعنى القيام والركوع والسجود.
أما في الآية الثانية، فقد وردت الصلاة بالألف ( صلاته)، والحديث فيها عن الطيور. ولما كنا نعلم أن الطيور لا تقيم الصلوة الطقسية المحددة بالركوع والسجود والقيام والقعود، فإننا نفهم أنها هنا بمعنى الصلة مع الله. وهي صلة تسبيح ودعاء يعلمها الطير ولا نعلمها نحن، لولا أن أخبرنا تعالى بها وبوجودها.
نخلص إلى أن التنزيل الحكيم قد ميز في النطق سماعاً من جبريل وفي الخط كتابة بعد التدوين، بين الصلوة والصلاة. ليدلنا على وجوب تمييز المعنى المقصود من الأولى وأنها القيام والقعود والركوع والسجود، والمعنى المقصود من الثانية وأنها صلة تسبيح ودعاء تنبع من إقرار بوجود صلة بين العبد وربه.
فإذا وقفنا أمام قوله تعالى:
- (إن الله وملائكته يصلون على النبي، يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما) الأحزاب 56.
وفهمنا أن فعل “يصلون” وفعل “صلوا” هو من الصلوة، يصير معنى الآية أن الله وملائكته يقومون ويقعدون ويركعون ويسجدون على النبي، سبحانه وتعالى علواً كبيراً. وأن على الذين آمنوا أن
يركعوا ويسجدوا أيضاً على النبي.
ولكن الفعلين في الآية من الصلاة، أي الصلة، فيصبح معنى الآية أن هناك صلة بين الله وملائكته من جهة، وبين النبي من جهة ثانية، وأن الله يطلب من المؤمنين أن يقيموا صلة بينهم وبين
النبي، قال بعضهم إنها الدعاء. وأنا أرى أنها أكثر من ذلك، ففي أذان الصلوة ذكر لله والرسول، وفي القعود الأوسط والأخير ذكر للنبي ولإبراهيم. ذكر النبي لأنه أبو المؤمنين، وذكر إبراهيم لأنه أبو المسلمين.
لقد ورد الأصل (صلو) ومشتقاته في التنزيل الحكيم 99 مرة، جاء لفظ (الصلوة) بالواو في 67 موضعاً منها.
ونلاحظ في هذه المواضع أن الصلاة ارتبطت بالإقامة حيناً وبالزكاة حيناً أو دل سياق الآية بمعناها العام أن المقصود هو القيام والقعود والركوع والسجود، وليس الصلة.
واقرأ معي قوله تعالى:
- (الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلوة ومما رزقناهم ينفقون) البقرة 3.
- (وجعلني مباركاً أينما كنت وأوصاني بالصلوة والزكاة ما دمت حيا) مريم 31.
- (إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلوة فهل أنتم منتهون) المائدة 91.
أما حين تأتي مضافة فنجدها حيناً بالواو وحيناً بالألف.
- (خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم، إن صلوتك سكن لهم، والله سميع عليم) التوبة 103.
- (قل ادعوا الله وادعوا الرحمن، أيا ما تدعون فله الأسماء الحسنى، ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا) الإسراء 110.
لكنها في الحالتين لا تخرج عما ذكرنا. فالصلوة في التوبة، والصلاة في الإسراء هي الصلة بالدعاء، كما هو واضح.
وكما أن فعل الصلاة والصلوة واحد، صلى / يصلي / صل/ يصلون، فكذلك الجمع منهما واحد. فالصلوات جمع الصلاة بمعنى الصلة، والصلوات جمع الصلوة بمعنى الركوع والسجود.
يقول تعالى:
- أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة، وأولئك هم المهتدون) البقرة 157.
- (ومن الأعراب من يؤمن بالله واليوم الآخر ويتخذ ما ينفق قربات عند الله وصلوات الرسول ..) التوبة 99.
وهي هنا جمع الصلاة بمعنى الصلة.
- (حافظوا على الصلوات والصلوة الوسطى وقوموا لله قانتين) البقرة 238.
وهي هنا جمع الصلوة وهي الركوع والسجود. ومن المفيد أن نشير استطراداً إلى أن المقصود بالصلوة الوسطى في الآية، هي الصلوة المعتدلة الخاشعة المطمئنة التي تكاملت أركانها بلا
إفراط ولا تفريط، وليست صلوة العصر كما يحلو لبعض المفسرين أن يزعموا.
فإذا سأل سائل عن قوله تعالى:
- (قالوا يا شعيب أصلوتك تأمرك أن نترك ما يعبد آباؤنا ..) هود 87.
- (الحمد لله الذي وهب لي على الكبر اسماعيل واسحق، إن ربي لسميع الدعاء * رب اجعلني مقيم الصلوة ومن ذريتي، ربنا وتقبل دعاء)
ابراهيم 39، 40.
وهذا يعني أن الصلوة بركوعها وسجودها وقيامها وقعودها كانت معروفة منذ ابراهيم .. فأين ضاعت هذه الصلوة ولم تصل إلى عهد النبي (ص)؟ نقول، لقد
جاء جواب ذلك في صورة مريم بقوله تعالى:
- (أولئك الذين أنعم الله عليهم من النبيين من ذرية آدم وممن حملنا مع نوح ومن ذرية إبراهيم وإسرائيل وممن هدينا واجتبينا، إذ تتلى عليهم آيات
الرحمن خروا سجداً وبكيا فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلوة واتبعوا الشهوات، فسوف يلقون غيا) مريم 58، 59.
ونفهم هنا ان صلوة الركوع والسجود التي كانت عند ابراهيم واسماعيل وشعيب وعيسى وزكريا قد ضاعت عند الخلف من بعدهم، لكن صلاة الصلة بالله بقيت موجودة ولم تنقطع، بدليل
قوله تعالى عن مشركي العرب:
- (ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض ليقولن الله ..) لقمان 25.
فالمشركون يعرفون أن الخالق هو الله، وعلى هذا فقد سماهم التنزيل مشركين ولم يسمهم مجرمين، واعتبروا عبادتهم للأصنام نوعاً من الصلة مع الله في زعمهم، لقوله تعالى:
- (والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى ..) الزمر 3 .
المجرمين المكذبين. ومن المستحيل أن يستوي في عدل الله سبحانه المسلم المؤمن المقصر في أداء الشعائر، والمكذب المجرم الكافر بوجود الله والمنكر للبعث ولليوم الآخر، وهو الذي يقول في محكم تنزيله:
- (أفنجعل المسلمين كالمجرمين * مالكم كيف تحكمون) القلم 35، 36.
والحل في رأينا،
يكمن في مفهوم الصلاة ذاتها.فقد وردت الصلاة في التنزيل الحكيم بمعنيين محددين يختلف أحدهما عن الآخر في الشكل، ويلتقي معه في المضمون، فالصلاة في الحالتين صلة بين العبد وربه أساسها الدعاء. ولكن هذه الصلة أخذت منذ ابراهيم شكلين هما:
1 – صلة بين العبد وربه قالبها الدعاء، لا تحتاج إلى إقامة وطقوس، يؤديها كل إنسان له بالله صلة على طريقته الخاصة. (وقد وردت في التنزيل الحكيم الصلاة” بالألف).
2 – صلة بين العبد وربه، لها طقوس وحركات محددة خاصة بها، كالقيام والركوع والسجود والقراءة، وتحتاج إلى إقامة، أي على الإنسان أن يقوم ليؤديها. ( وقد وردت في التنزيل الحكيم “الصلوة” بالواو). وهي من شعائر الإيمان.
فإذا أردنا أن نفرق بين كل من هذين المعنيين في التنزيل الحكيم، فما علينا إلا أن ننظر في قوله تعالى:
- (رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلوة وإيتاء الزكاة، يخافون يوماً تتقلب فيه القلوب والإبصار) النور 37. هنا الصلوة (بالواو). وفي قوله تعالى:
- (ألم تر أن الله يسبح له من في السموات والأرض والطير صافات كل قد علم صلاته وتسبيحه، والله عليم بما يفعلون) النور 41. هنا الصلاة (بالألف).
ونلاحظ أن الصلوة وردت في الآية الأولى بالواو، وبعد فعل الإقامة، ونفهم هنا أنها بمعنى القيام والركوع والسجود.
أما في الآية الثانية، فقد وردت الصلاة بالألف ( صلاته)، والحديث فيها عن الطيور. ولما كنا نعلم أن الطيور لا تقيم الصلوة الطقسية المحددة بالركوع والسجود والقيام والقعود، فإننا نفهم أنها هنا بمعنى الصلة مع الله. وهي صلة تسبيح ودعاء يعلمها الطير ولا نعلمها نحن، لولا أن أخبرنا تعالى بها وبوجودها.
نخلص إلى أن التنزيل الحكيم قد ميز في النطق سماعاً من جبريل وفي الخط كتابة بعد التدوين، بين الصلوة والصلاة. ليدلنا على وجوب تمييز المعنى المقصود من الأولى وأنها القيام والقعود والركوع والسجود، والمعنى المقصود من الثانية وأنها صلة تسبيح ودعاء تنبع من إقرار بوجود صلة بين العبد وربه.
فإذا وقفنا أمام قوله تعالى:
- (إن الله وملائكته يصلون على النبي، يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما) الأحزاب 56.
وفهمنا أن فعل “يصلون” وفعل “صلوا” هو من الصلوة، يصير معنى الآية أن الله وملائكته يقومون ويقعدون ويركعون ويسجدون على النبي، سبحانه وتعالى علواً كبيراً. وأن على الذين آمنوا أن
يركعوا ويسجدوا أيضاً على النبي.
ولكن الفعلين في الآية من الصلاة، أي الصلة، فيصبح معنى الآية أن هناك صلة بين الله وملائكته من جهة، وبين النبي من جهة ثانية، وأن الله يطلب من المؤمنين أن يقيموا صلة بينهم وبين
النبي، قال بعضهم إنها الدعاء. وأنا أرى أنها أكثر من ذلك، ففي أذان الصلوة ذكر لله والرسول، وفي القعود الأوسط والأخير ذكر للنبي ولإبراهيم. ذكر النبي لأنه أبو المؤمنين، وذكر إبراهيم لأنه أبو المسلمين.
لقد ورد الأصل (صلو) ومشتقاته في التنزيل الحكيم 99 مرة، جاء لفظ (الصلوة) بالواو في 67 موضعاً منها.
ونلاحظ في هذه المواضع أن الصلاة ارتبطت بالإقامة حيناً وبالزكاة حيناً أو دل سياق الآية بمعناها العام أن المقصود هو القيام والقعود والركوع والسجود، وليس الصلة.
واقرأ معي قوله تعالى:
- (الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلوة ومما رزقناهم ينفقون) البقرة 3.
- (وجعلني مباركاً أينما كنت وأوصاني بالصلوة والزكاة ما دمت حيا) مريم 31.
- (إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلوة فهل أنتم منتهون) المائدة 91.
أما حين تأتي مضافة فنجدها حيناً بالواو وحيناً بالألف.
- (خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم، إن صلوتك سكن لهم، والله سميع عليم) التوبة 103.
- (قل ادعوا الله وادعوا الرحمن، أيا ما تدعون فله الأسماء الحسنى، ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا) الإسراء 110.
لكنها في الحالتين لا تخرج عما ذكرنا. فالصلوة في التوبة، والصلاة في الإسراء هي الصلة بالدعاء، كما هو واضح.
وكما أن فعل الصلاة والصلوة واحد، صلى / يصلي / صل/ يصلون، فكذلك الجمع منهما واحد. فالصلوات جمع الصلاة بمعنى الصلة، والصلوات جمع الصلوة بمعنى الركوع والسجود.
يقول تعالى:
- أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة، وأولئك هم المهتدون) البقرة 157.
- (ومن الأعراب من يؤمن بالله واليوم الآخر ويتخذ ما ينفق قربات عند الله وصلوات الرسول ..) التوبة 99.
وهي هنا جمع الصلاة بمعنى الصلة.
- (حافظوا على الصلوات والصلوة الوسطى وقوموا لله قانتين) البقرة 238.
وهي هنا جمع الصلوة وهي الركوع والسجود. ومن المفيد أن نشير استطراداً إلى أن المقصود بالصلوة الوسطى في الآية، هي الصلوة المعتدلة الخاشعة المطمئنة التي تكاملت أركانها بلا
إفراط ولا تفريط، وليست صلوة العصر كما يحلو لبعض المفسرين أن يزعموا.
فإذا سأل سائل عن قوله تعالى:
- (قالوا يا شعيب أصلوتك تأمرك أن نترك ما يعبد آباؤنا ..) هود 87.
- (الحمد لله الذي وهب لي على الكبر اسماعيل واسحق، إن ربي لسميع الدعاء * رب اجعلني مقيم الصلوة ومن ذريتي، ربنا وتقبل دعاء)
ابراهيم 39، 40.
وهذا يعني أن الصلوة بركوعها وسجودها وقيامها وقعودها كانت معروفة منذ ابراهيم .. فأين ضاعت هذه الصلوة ولم تصل إلى عهد النبي (ص)؟ نقول، لقد
جاء جواب ذلك في صورة مريم بقوله تعالى:
- (أولئك الذين أنعم الله عليهم من النبيين من ذرية آدم وممن حملنا مع نوح ومن ذرية إبراهيم وإسرائيل وممن هدينا واجتبينا، إذ تتلى عليهم آيات
الرحمن خروا سجداً وبكيا فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلوة واتبعوا الشهوات، فسوف يلقون غيا) مريم 58، 59.
ونفهم هنا ان صلوة الركوع والسجود التي كانت عند ابراهيم واسماعيل وشعيب وعيسى وزكريا قد ضاعت عند الخلف من بعدهم، لكن صلاة الصلة بالله بقيت موجودة ولم تنقطع، بدليل
قوله تعالى عن مشركي العرب:
- (ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض ليقولن الله ..) لقمان 25.
فالمشركون يعرفون أن الخالق هو الله، وعلى هذا فقد سماهم التنزيل مشركين ولم يسمهم مجرمين، واعتبروا عبادتهم للأصنام نوعاً من الصلة مع الله في زعمهم، لقوله تعالى:
- (والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى ..) الزمر 3 .
شاهد ماذا يقول محمد شحرور عن الصلاة
أهمية الصلاة , حكم الصلاة ,تعريف الصلاة, كيفية الصلاة الظهر, ماذا نقول في الصلاة ,تعليم الصلاة ,تعريف الصلاة لغة واصطلاحا تعريف الصلاة عند الشافعية
التسميات
المريد
بارك الله فيك اخي الكريم
ردحذفشكرا و فيك بارك الله
حذف